في عام ١٩٠٠، قُتلت امرأة بيضاء في الحي الصيني بسان فرانسيسكو، وكان المشتبه به رجلاً صينيًا. أثارت جريمة القتل صدمةً اجتماعية، وطالب الناس بإغلاق الحي الصيني.