سائقٌ لم يتبقَّ له سوى ساعاتٍ حتى التقاعد، ومهندسٌ يُجسِّدُ صمتَ السماءِ والركاب... جميعهم في مركبةٍ واحدة، لكن في حياةٍ مختلفة. في ليلةِ الخامسِ عشرَ من يوليو، تتحوّلُ رحلةٌ عاديةٌ إلى طريقٍ مصيري.